أَدِينُ الخَوفَ …..
و يَدِنيَنِي.. .
من المَحََروم..ِ ..
فِينَا..
انتَ الذي …
تركتنَي..
وأنَا ذِكَراك…
َ با الآمالِ أُحُياِهَا..
******
كُلمَا ارِتَعشَت…
الوُردَ..
ونَادىَ الشَوقُ…
رَبيعَهَا.
رجَعتَ احَلامِي….
كمَا كانَت…
تَغَزو أَطيافَ..
سِحرُك فيِها…
******
أنَت الذي…
قُلتَ لي،..
بانكَ دُنَيتَي…
فما بالك اليومَ..
تتَرك لَياليهَا….
*******
يكَفِيكَ قسوةً ….
و عُد إليّ…
إني تَركتُ بحور،
حُزنِي هَائمة..
ورجعتُ اهتِفُ..
بالهوى..
الذي ظلَ يُنَادِيناَ
فَكَفَ العِشِقُ.
لايُصَافِحُ…
شخصاً ..
آَثر البُعَدَ..
عنّا..
وأختار أن..
يُجَافِينا….