لمّا ترآءى الحب..
في وجدي
وتهافتت أشواقك ..
في خافقي..
لمّا عبرت وصالك
في دواخلي
واسأصل هواك ..
كل اللامي..
لمّا رجوتك ذات ..
مرةً أن تبقى
حليفي في…
السعد والأحزان
وسافرت معك..
كأنك راحتي
ودنيا لا يبقى..
فيها سوى..
طيفك وآمالي
لما هويتك الف مرةً ..
وكنت عندي
الأرض والسماء
ولمّا عدت من هواك كما
يعود المطر
للأرض اليباب
لمّا إفتقرت
كتاباتي الجميلة،،
من محو تعويذة القيتها..
وسميتك فيها أنت حبي
وكل حياتي
لمّا اصبحت..
المح ضحكتك..
كالبرق يخطف الأبصار..
كالوحي يتنزل علي..
فأبحرت فيك قصةً
وقصيدة ومحار ومعابد
ترتل فيها اسمى المعاني..
أقسمت حينها بخالق الروح
ورب السماء.. و الذي جعل الأرض
من طين وماء،،

أنك قصة قصيرة من
وحي خيالي،..
لا أنت شخصاً واقعي،،.
ولا أنا أحب بذلك
الجمال