هنا الوطن والموطن والمواطن..
هنا مجد لنا وهناك مجد..
هنا التاريخ والحضارة..
هنا المكاسب بجدارة..
هنا الإرث الكبير بالماضي العريق والحاضر التليد والمستقبل المجيد..
بين وطني الحبيب وبين ديرتي يبرز لنا شعار فوق هام السحب..
وبين فرحة لقاك.. وبين أهواك.. كل عام يتجلى شعور الأمجاد والتضحيات..
وطنُ غالي وشعب كريم وقيادة حليمة وحكيمة بزراعة الفرح والسعادة والإلتقاء كل عام في ٢٣ سبتمبر لتجديد العهد والولاء والإنتماء..
اليوم الوطني الحادي والتسعين يحمل بين جنباته أجمل المشاعر والأحاسيس من أجل الفرح والسعادة للشعب الفخم المتكافل الذي يساهم في تنمية المناسبات وتفعيلها وفق ما تتطلبه المرحلة وتحتاجه الأسرة السعودية..
لذلك نجد أن اليوم الوطني يستجلب همم أطفالنا وأبنائنا ليعم الفرح بالترفيه والمشاركة في كافة الفعاليات والبرامج والأنشطة لتستمر الحياة وينطلق المجد وكل عام والوطن بألف خير.. وفي قلوبكم نلتقي..